الرئيسية
أحدث الصور
امس كان يوم 11 و من يوم 11 ليوم 11
اليوم الحادي عشر من الشهر اكتوبر يوافق مرور شهر علي معركة او مذبحة الحادي عشر من سبتمبر للعام 2009م وهي تلك التي ذبح فيها سيد البلد وزعيم الكرة السودانية المريخ بسكين صدئة والاهتمام بهذه المذبحة يتاتي من عدة نقاط مهمة
اولها انها وافقت ذكري يهتم بها كل العالم وهي ذكري انهيار برجي التجارة في نيويورك ويتمثل البرجان هنا باماني المريخاب وهي ان يخرج الهلال في المقام الاول وان يتاهلو هم الي الي الامام ان استطاعوا
السبب الثاني انها مهمة من حيث انها سادس مباراة للفريقين تقام بتحكيم اجنبي مع ملاحظة انهم دوما ما ينطبق عليهم المثل العربي كل اناء بما فيه ينضح وهي المباراة اعطت النتيجة في مباريات التحكيم الاجنبي شكل ثلاثي بحيث ان ثلاث من المباريات المدارة بتحكيم اجنبي فاز فيها الهلال وهي هذه ومباراة قطر بتحكيم اجنبي ومباراة في الدوري الممتاز اديرت بواسطة افضل حكم عربي في حينه المصري جمال الغندور وهي علي الترتيب 3\1 و 2\صفر و 1\صفر بنتاغم ا ما الثلاث الاخريات فقد انتهتا اثنتان بالتعادل السلبي وهي التي ادارها السعودي عبدالرحمن الزيد في الدوري الممتاز والتي ادارها الجزائري المنحاز للمريخ محمد العشيري في ابطال افريقيا هذا العام جميل والثالثة انتهت تعادلية 1\1 والتي جرت بتحكيم كيني علي ما اذكر في سيكافا 87 مع ملاحظة تاهل المريخ بركلات الترجيح وهو لا يعتبر فوزا صريحا
والحديث يذكرنا بماراتهم امام البنزرت التونسي في دور الاربعة لكاس الكؤوس الافريقية سنة 89 حينما احتسب الحكم 8 دقائق زمن بدل اضافي حتي احرز سانتو هدف تم به ترجيح فريقهم كما يذكرنا بضربة الجزاء الخيالية التي احرز منها كمال عبدالغني هدف التقدم ضد بندل يونايتد النيجيري في نهائي نفس البطولة ولا بد ان يمر الامر بقضية الصحفي التزاني سنة 94 وطريقة معادلة نتيجة سيكافا 85 والسؤال المطلوب اجابته من هو الصحفي الذي قام بشراء كاس دبي من السوق لتقديمه في مباراة الزمالك الودية
والسبب الثالث انها من قضت علي امالهم نهائيا بحيث انهم كانو يتمسكون بامل حسابي ضئيل يبدا ب لو فاز المريخ وينتهي ب لو فاز زيسكو مرورا ب لو خسر كانو ولو خسر زيسكو وهي احتمالات تحتوي علي عدد مدخش من اللولوات بحيث انه لو تمت مسابقة في اللو ولو لاكتسحوها
واهمية الذكري تاتي ايضا من هوية محرزي الاهداف فالهدف الاول من باري دمبا وهو من اخرجهم من قبل عندما كانوا بالكونفدرالية كما انهم من اطلقو عليه اكذوبة الكتف المخلوع دون ادني شعور بالحياء
اما الهدف الثاني فهي يضرب عصفورين بحجر واحد فالهدف من صنع هارد فشفاشهم ومعذبهم والذي استخدمو ضده كل الاساليب المشروعة وغير المشروعة لتحطيمه لكنهم فشلو و محرز الهدف هو الحسيب النسيب له والذي ركل اثنان مليار عرضوها عليه وما دروو ان ما كل ولاء يشتري بالمال
والهدف الثالث يذكرهم بفشلهم الدائم في توفير الجو لمن لديهم المهارة فقد اتوو بلاعب يحتل ثاني افضل لاعب افريقي لكنه لم يجد ادني مجال ليقدم شيئا فتخلصو منه ذات اليمين وذات الشمال وهذا اعطاهم حقيقة ان العيب ليس منه انما من بهم وما اشبه الليلة بالبارحة
ايضا تاتي اهميتة التذكرة لتذكيرهم وهم الذين فقدو الاتزان بدليل ما حدق في البوست عند عثرة الهلال الاخيرة امام مازمبي فقد فرحو وهيصو وزغردو دون احساس انهم يحتفلون بشئ لم ينجزوه وهو الاحتفال بشئ عجزو عن القيام به لقدراتهم المحدودة جدا
ولعل ما حدث هنا يبين بجلاء مقدار الشعور المكنون عندما حقق المريخ رقمه القياسي والذي لن يتكرر بعدم الفوز في كل مباريات دور الثمان لا داخل ارضه ولا خارجها في امر يعبر بجلاء عن مستواهم الحقيقي المزيود موية تحكيم وليس اداء مباراة واحدة قد تتعرض لظروف خاصة كما حدث لهلال وريال مدريد وليفرفول وشلسي ومانشستر وهي سبق وان تعرضت لهزائم كبيرة لكنها مباراة واحدة وذهبت لحالها
اليوم الحادي عشر من الشهر اكتوبر يوافق مرور شهر علي معركة او مذبحة الحادي عشر من سبتمبر للعام 2009م وهي تلك التي ذبح فيها سيد البلد وزعيم الكرة السودانية المريخ بسكين صدئة والاهتمام بهذه المذبحة يتاتي من عدة نقاط مهمة
اولها انها وافقت ذكري يهتم بها كل العالم وهي ذكري انهيار برجي التجارة في نيويورك ويتمثل البرجان هنا باماني المريخاب وهي ان يخرج الهلال في المقام الاول وان يتاهلو هم الي الي الامام ان استطاعوا
السبب الثاني انها مهمة من حيث انها سادس مباراة للفريقين تقام بتحكيم اجنبي مع ملاحظة انهم دوما ما ينطبق عليهم المثل العربي كل اناء بما فيه ينضح وهي المباراة اعطت النتيجة في مباريات التحكيم الاجنبي شكل ثلاثي بحيث ان ثلاث من المباريات المدارة بتحكيم اجنبي فاز فيها الهلال وهي هذه ومباراة قطر بتحكيم اجنبي ومباراة في الدوري الممتاز اديرت بواسطة افضل حكم عربي في حينه المصري جمال الغندور وهي علي الترتيب 3\1 و 2\صفر و 1\صفر بنتاغم ا ما الثلاث الاخريات فقد انتهتا اثنتان بالتعادل السلبي وهي التي ادارها السعودي عبدالرحمن الزيد في الدوري الممتاز والتي ادارها الجزائري المنحاز للمريخ محمد العشيري في ابطال افريقيا هذا العام جميل والثالثة انتهت تعادلية 1\1 والتي جرت بتحكيم كيني علي ما اذكر في سيكافا 87 مع ملاحظة تاهل المريخ بركلات الترجيح وهو لا يعتبر فوزا صريحا
والحديث يذكرنا بماراتهم امام البنزرت التونسي في دور الاربعة لكاس الكؤوس الافريقية سنة 89 حينما احتسب الحكم 8 دقائق زمن بدل اضافي حتي احرز سانتو هدف تم به ترجيح فريقهم كما يذكرنا بضربة الجزاء الخيالية التي احرز منها كمال عبدالغني هدف التقدم ضد بندل يونايتد النيجيري في نهائي نفس البطولة ولا بد ان يمر الامر بقضية الصحفي التزاني سنة 94 وطريقة معادلة نتيجة سيكافا 85 والسؤال المطلوب اجابته من هو الصحفي الذي قام بشراء كاس دبي من السوق لتقديمه في مباراة الزمالك الودية
والسبب الثالث انها من قضت علي امالهم نهائيا بحيث انهم كانو يتمسكون بامل حسابي ضئيل يبدا ب لو فاز المريخ وينتهي ب لو فاز زيسكو مرورا ب لو خسر كانو ولو خسر زيسكو وهي احتمالات تحتوي علي عدد مدخش من اللولوات بحيث انه لو تمت مسابقة في اللو ولو لاكتسحوها
واهمية الذكري تاتي ايضا من هوية محرزي الاهداف فالهدف الاول من باري دمبا وهو من اخرجهم من قبل عندما كانوا بالكونفدرالية كما انهم من اطلقو عليه اكذوبة الكتف المخلوع دون ادني شعور بالحياء
اما الهدف الثاني فهي يضرب عصفورين بحجر واحد فالهدف من صنع هارد فشفاشهم ومعذبهم والذي استخدمو ضده كل الاساليب المشروعة وغير المشروعة لتحطيمه لكنهم فشلو و محرز الهدف هو الحسيب النسيب له والذي ركل اثنان مليار عرضوها عليه وما دروو ان ما كل ولاء يشتري بالمال
والهدف الثالث يذكرهم بفشلهم الدائم في توفير الجو لمن لديهم المهارة فقد اتوو بلاعب يحتل ثاني افضل لاعب افريقي لكنه لم يجد ادني مجال ليقدم شيئا فتخلصو منه ذات اليمين وذات الشمال وهذا اعطاهم حقيقة ان العيب ليس منه انما من بهم وما اشبه الليلة بالبارحة
ايضا تاتي اهميتة التذكرة لتذكيرهم وهم الذين فقدو الاتزان بدليل ما حدق في البوست عند عثرة الهلال الاخيرة امام مازمبي فقد فرحو وهيصو وزغردو دون احساس انهم يحتفلون بشئ لم ينجزوه وهو الاحتفال بشئ عجزو عن القيام به لقدراتهم المحدودة جدا
ولعل ما حدث هنا يبين بجلاء مقدار الشعور المكنون عندما حقق المريخ رقمه القياسي والذي لن يتكرر بعدم الفوز في كل مباريات دور الثمان لا داخل ارضه ولا خارجها في امر يعبر بجلاء عن مستواهم الحقيقي المزيود موية تحكيم وليس اداء مباراة واحدة قد تتعرض لظروف خاصة كما حدث لهلال وريال مدريد وليفرفول وشلسي ومانشستر وهي سبق وان تعرضت لهزائم كبيرة لكنها مباراة واحدة وذهبت لحالها
